الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
 
أخوانى وأخواتى أعضاء منتدانا الهدى النبوى نحتاج لمشرفين ومراقبين لتقديم الطلبات اضغط هنا
 
الاخوه والاخوات أعضاء وزوار منتدى الهدى النبوى تم إفتتاح منتدى هداية الرحمن لتحفيظ القرآن الكريم والدعوه إلى الله على النسخه فى بى الإحترافيه  يمكنكم الدخول والتسجيل فيها بكل سهوله من هنــــا

 

 حديث نفسى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو أنس السكندرى

حديث نفسى Biere8
أبو أنس السكندرى


الجنس : ذكر
الموقع : http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
العمل/الترفيه : عبد من عباد الله
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/12/2008

حديث نفسى Empty
مُساهمةموضوع: حديث نفسى   حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 15, 2008 7:51 pm


حديث نفسى VtD06467


حدثنى شيخ جليل ممن عرفوا بالتقوى والصلاح وصفاء السريرة وقوة العزيمة وثبات القلب ونضوج الراى فقال : بنيتى ان شئتى تن تعرفى مسيطرا مستبدا وجبارا عنيدا ياخذ المحبة من قرارة القلوب ويزرع مكانها بذور الاحقاد والشرور ويقدح ذناد الفتن ليشعل نار الحرب بين القبائل والشعوب ويهدم صرح العزة والكرامة القومية فما هى الا النفس التى بين جنبينا وشهواتها الخبيثة التى تصل بالانسان الى احط منازل الخثة والدناءة
قلت عجبا ؟؟؟؟ وكيف
قال : ان النفوس نوعان نفس طيبة طهرت سريرتها من الاثام وتلك هى التى خشيت الله فى السر والعلانية فكانت كالزهرة الناضرة العطرة تنشر عطرها فى الافاق فتعطر الكون بطيب عطرها واصحاب تلك النفس هم الذين يقيمون حدود الله ولا يعتدونها ؟ يرجون رحمتة ويخافون عذابة ويطمعون ان تكون لهم جنات الفردوس نزلا : فاولئك لهم الدرجات العلى جنات عدن تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها وذلك جزاء من تذكى :
ونفس شريرة خبث قلبها فتمثلت الفضائل رزائل والرزائل فضائل فكانت كالنار لا تصعد الا شررا فتحرق كل من جاورها واصحاب تلك النفس هم الذين خضعوا لسلطان الشهوات فانطلقوا على فعل الموبقات : اولئك الذين ضل سيعهم فى الحياة الدنيا وكانت اعمالهم كرماد اشتدت بة الريح فى يوم عاصف وهم الذين عناهم الله جل شانة فى قولة تعالى :
" افرايتم من اتخذ الهة هواة واضلة الله على علم وختم على سمعة وقلبة وجعل على بصرة غشاوة فمن يهدية من بعد الله افلا تذكرون" صدق الله العطيم :
" قلت له ؟ او لم يكن لاولئك العصاة الباغين ازان يسمعون بها ذلك القول الحكيم :
قال بلى؟ ويعلمون انة الحق من ربهم ولكن الظالمين بايات الله يجحدون:
فاعجبت بذلك الكلام وكنت الى سماعة اشوق من الظمان للماء : ثم قلت : اية ايها الشيخ الجليل :
علمنى مما علمت رشدا فانى لاظنك قد قتلت الايام خبرة وعرفت الكثير من دخائل الامور والنفوس
وبعد " لاى اجاب
قال نعم انى لمحدثك عن امر نفسى وما ابرؤها لان النفس امارة بالسوء وليست نفيى الا واحدة من تلك النفوس التى تميل بطبيعتها الى الشر فلقد صارت عليا يوما ولعلها ارادت ان تختبر قوة يقينى غير انى وقفت منها موقف الاسد من فريستة فلم امكنها من تنفيذ خطتها ولا نيل مبتغاها بل قاومتها بايات الرحمة والوعيد حتى سكنت حدتها وكسرت شوكتها وامدنى الله بالنصر عليها لانة نصير الصالحين من عبادة المؤمنين"

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
أبو أنس السكندرى

حديث نفسى Biere8
أبو أنس السكندرى


الجنس : ذكر
الموقع : http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
العمل/الترفيه : عبد من عباد الله
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/12/2008

حديث نفسى Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث نفسى   حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 15, 2008 7:53 pm


وكانة قرا فى صفحة وجهى علامات الدهشة والاستفهام فتبسم ضاحكا وقال لا تدهشى فانى اعلم عن الحياة ما لم تعلمى واليكى حديث نفسى وانى لجاعلة ذكرى لكى ولكل عبدا منيب "
ثم قال حدثتنى نفسى فقالت عجيب امرك ؟ انى لاراك قد بلغت شاوا بعيدا فى البله والتغاضى عن الزلات فانك تمدح من يذمك وتعطى من يحرمك وتحسن الى من يسىء اليك وذلك الامر الذى يؤلمنى اذ لم اجد له نظيرا فى احد من الناس فلما لا تقابل السيئة بالسيئة :
"قلت فمن عفا واصلح فاجرة على الله"
كذلك قال الله تعالى " ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى احسن فاذا الذى بينك وبينة عداوة كانة ولى حميم : وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا زو حظ عظيم"
قالت ولا يعجبنى منك بساطة ملبسك اذ لا يبعث على هيبتك ولا يجعل الناس على احترامك خصوصا فى هذا العصر الذى تبدلت فية مقاييس الرجال فى نظر معظم الطبقات واصبح اكثرهم لايعطون المرء حق قدرة الا بحسن مظهرة ولباسة اما ما وراء ذلك من نذاهة الضمير وشرف النفس وسمو الخلق وعلو الهمة وكرم الطبع وصفاء السريرة وعظم المروءة فامر ليس عندهم وزن ولا اعتبار :
قلت ذلك لا قيمة عندى فان العبرة بتقوى النفوس لا بزخرف الملبوس فقد قال الله تعالى
" ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير "
قلت ولن اغفر لك قيامك الليل والناس نيام وحرمانك عينك من طيب المنام واغراقك فى تهجدك الطويل واكثارك من التسبيح والاستغفار والتهليل الم يكن حسبك ركعات تصليها بالنهار كما يفعل غيرك
اليست كافية لرضا الله عنك"
قلت اخثئى ايتها النفس ؟ اتخدعيننى بقول المفتونين اولئك قوم خدعتهم الامانى وغرتهم الاوهام فاعرضوا عن استمطار رحمة الله بالخشوع بين يدية فى غلس الظلام فجفت نفوسهم وزوى الايمان فى قلوبهم وهم مع ذلك يحسبون انفسهم انهم اول الفائزين ومن ذا يؤمننى مكر الله اذا فترت همتى عن استدرار رضاة اناء الليل واطراف النهار الم تسمعى قول ابى بكر الصديق رضى الله عنة :
والله لو كانت احدى قدمى فى الجنة والاخرى خارجها ما امنت مكر الله " فلا يامن مكر الله الا القموم الخاسرون : ثم اسمع ماذا وصف الله بة عبادةالصالحين وماذا اعد لهم من حسن الجزاء
" ان المتقين فى جنات وعيون اخذين ما اتاهم ربهم انهم كانوا قبل ذلك محسنين وكانوا قليل من الليل ما يهجعون وبالاسحار هم يستغفرون وفى اموالهم حق للسائل والمحروم :
قالت " ويؤلمنى سخطك على الحياة وتبرمك بها وذهدك فيها وما من احدا الا ويحب ان يخلد فى هذة الدنيا ما دامت السموات والارض "
قلت لها " انما انقم على الحياة وغدرها وتقلبها وما ذهدت فيها الا لان الدنيا ليست بدار قرار حتى اريد البقاء فيها وها هو الدهر خؤون غدار له عين لا تغفل عن الشر وعاصفة لا تهدا لها ثائرة ان اومضت بروق الخير فية شممناها فاذا هى سحاب وان هادنتنا حوادثة وغفلت عنا كوارثة فانما هى خدعة العدو لتدهمنا على حين غفلة منا وتسلب ما ملكتة ايدينا افبعد ذلك نامن جانبة وننسى واجبنا نحو الله والناس فنحرص ونبخل ونغلط فى القول والمعاملة ونغتر بابتسامات الدهر الخادعة التى سرعان ما تتلاشى وينكشف ما استتر خلفها عبوس الهموم والاكدار
: اعلم يا صاحبى انى ما قصدت الا فتنتك والتثبت من قوة ايمانك ولقد وجدتة ارسخ من الجبال وارفع من ان تعبث بة بة ايدى الاهواء والشهوات وانى لاعلن هزيمتى امام تلك الحجج القوية والبراهيين الساطعة التى ادليت بها ولكن ان انت اريتنى صورة من غدر الحياة كما تقول كان ذلك ادعى الى يقظة قلبى واشراق بصيرتى :
قال : فجلست يا بنيتى مسندا راسى بيدى جزينا مكتئبا مفكرا فى مطالب تلك النفس الثائرة وبينما انا كذلك اذ شعرت وكان يداا خفية تسلبنى ارادتى وتثقل جفنى وتحل نفسى من قيودها ثم مادت بى الارض فوثبت مدفوعا بقوة سحرية فرايتنى اجتاز منعطفا من الطريق واذا بصوت يئن انينا موجعا نفذ الى اعماق قلبى فتبينتة فرايتة صادرا من نافذة قصر فدنوت منة من تلك النافذة فشاهدت رجلا فى المرحلة من سنى حياتة طريحا فى فراشة وقد نحل جسمة ونشذت عظامة واخذتة حجرتة الموت فجعل يردد اخر انفاسة ويشير بكلتا يدية اشارة متثاقلة الى شابين بجوارة وهما ابناة ولعلة اراد ان يودعهما الوداع الاخير الوداع الابدى ولكنهما كانا فى شغل شاغل عنة كان احدهما ينقب فى ملابس والدة مخبائه لعلة يعثر على مستندات او اوراق مالية تروى فى نفسة غلة الطمع والاخر يحاول ان يجعل ذلك الذى يحتضر وهو والدة على التوقيع على ورقة مزورة كتبها وكم كان هذا الشقى الجاحد وهو يمسك بعنق بعنق والدة الذى يحتضر ليقبض على القلم وهو يسقط منة وما ذال فى سراع عنيف بين جدال القلم ونزاع الموت حتى فارقت الروح ذلك البدن المعذب فزفرت زفرة كاد ينقطع لها نياط قلبى على هذا الرجل الذى مات موتة الغريب عن اهلة البعيد عن وطنة وقد اعمى ولدية حب الدنيا والطمع فى المال فلم يرعيا حق ابوتى فى ذلك الموقف العصيب المحزن بل اعرضوا عنة دون ان يغمضوا له جفنا او يرويا له ظما : ثم وليت مسرعا من مكان تلك الماساة وانا اردد تلك الاية الكريمة
" ان من اذواجكم واولادكم عدوا لكم فاحذروهم :
وقد ارتفع صوتى بترديدها وانا اقطع الطريق شارد الفكر فما وقفت الا على صوت ينادينى قف ايها الشيخ ناشدتك الله فوقفت مزهولا فتقدمت نحوى امراة عجوز تتوكا على عصا وقالت انى لانس فيك يا سيدى سيما الصالحين فلعلك المت بسريرتى حتى انك تردد تلك الاية التى نزلت علي موضع الالم فى نفسى فتحدرت عبراتى وفهمت ان بين جوانحها هما دفينا وان لها قصة تؤلمها فقلت لا يعلم الغيب الا الله " ولكن قد يكون هناك صلة احساس بين قلوب الاصفياء من المؤمنين فتنهدت طويلا ثم اطرقت براسها " قلت ما شانك يرحمك الله " قالت كان لى ولد يحبنى واحبة وكنا كروحين فى جسد واحد حتى انى ظننت ان لا يفرق بيناالا الموت ثم زوجتة منذ شهرين لاهنا بة قبل موتى وليسعد هو بحياتة الزوجية وما كنت احسبنى بعمل هذا انشد لنفسى الذل والهوان والتعاسة والشقاء فكنت مكروهة من زوجنة لانها كانت تحس ان وجودى حاجز فى طريقها وحجر عثرة فى سبيل رغباتها فاخذت تبث فى ابنى روح الكراهية لى فكان يضهدنى ويهددنى من اجلها ( ثم اجهشت بالبكاء )
وقالت واليوم طردنى على هذة الحالة الذى ترانى عليها بعد ان انهال عليا ضربا وشتما ولعنا ثم كشفت عن وجهها فرايت اصار الضرب بالسياط فافعم قلبى جزنا ثم وضعت يدى على صدرى لاعلم هل لا يزال قلبى مكانة او فارقة " ثم قالت ارايت كيف يكافئنا الابناء الم يوصى الله بنا خيرا قلت نعم يا سيدتى وجعل لكم المنزلة الثانية بعد : فقال : اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لها اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما " قالت واحر قلباة ان الابناء فى غفلة عن هذا وهم فى طغيانهم يعهمون والى الله ابث شكواى فهو ولى فى الدنيا والاخرة ونعم المولى ونعم النصير فسالتها عن وجهتها فقالت بيت صديقة لى اقضى بقية حياتى عندها الى ان يسترد الله وديعتة ثم انصرفت ومشيت انا الاخر وفى قلبى من اللوعة والحسرة ما عقل لسانى وطوح بى المسيرالى كوخ صغير تتلاعب بة ايدى الرياح فركنت بجوارة فسمعت بكاء خافتئا وانينا فطرقت بابة فاذا بصوت يقطعة الوجل ويعلة الحزن يردد هذا القول " ماذا تبتغى منى يا دهر " اتق الله وانصرف عنى فقد سلبتنى كل ما املك كانت لى شريكة تعاوننى على نكاباتك ففجعتنى فيها دعنى اسبل الدع السخين على صغارى الذين يموتون جوعا من حيث لا راحم ولا معين " فاثرت كلماتة فى نفسى وقلت انا يا سيدى عابر سبيل لا الدهر " قال ماذا تريد منا اصبحت الارض وطانا والكوخ لباسنا فلا يصح ان تكشف سؤاتنا " قلت دعنى ادخل فلعلى اخفف عنك بعض ما الم بك " قال على الرحب والسعة " فدخلت فوجدت الرجل قد نكل بة الدهر اسوا تنكيل حتى اتى بصرة وحولة صعارة يسغون الثرى ويعضون على الاصابع من الم الجوع تفترسهم الامراض ولا يستر اجسامهم رداء فرفعت يدى الى السماء وقلت "
"اللهم انك ارحم من ان تدع هولاء الصغار يموتون ضحية الجوع فاجعا افئدة من الناس تحنوا عليهم وارزقهم فانت خير الرازقين " ثم سالت الرجل عن قصتة فعلمت انه كان من اثرى الاثرياء ثم نكبة الدهر فى مالة وقلت اين ام اولادك فبكى فبكيت معة " وقال ماتت كمدا وحسرة : فسالتة هل طرقت قصور الاغنياء قال نعم ولم اجد فيها منفذا للامل فكل مشغول بنفسة ولم يبقى امامى سوى رحمة الله " قلت له كريما قصدت قم ايها الرجل واصحبنى الى منزلى ثم حملت الصغار وطفقت امشى فاصطدم قدمى بحجر كبير فتنبهت من غفلتى فوجدتنى فى قاع بيتى ويدى على صدرى من هول ما رايت فعلمت نفسى سر ذهدى فى الحياة وتبرمى منها وما نازعتنى بعد ذلك بالجنوح الى ملذاتها الفانية
" تلك يا بنيتى صور الحياة عرضتها عليك امام بصيتك كما تعرض اشرطة السينما لتعلمى ان الذهد فيها اجدى على الانسان من التهالك عليها " فشكرتة وودعتة ثم انصرفت "
والان اعرض عليك ايها القارى الكريم هذة الصور الصادقة من فلم الحياة فلم الحقيقة المرة التى كثر عليها المتفرجون ولكن قل من يفعلون اليست هذة هى الحقيقة تتكلم عن نفسها وتشتكى الى الله ظلم الانسان للانسان " اليس ما نراة ونسمعة تاتينا بة الليالى على مسرح الحياة ؟
يموت الفرد فسرعان ما يبحث الابناء والاقرباء عن تركتة ومالة وما علية وقد يتاتى ذلك ساعة الاحتضار فيشب الشجار بين اورثة على مراى من ذلك الراحل فيشق علية الامر ويعز خروج الروح ولربما ادى هذا الحال الى رهن الجثة يومين او اكثر " كل ذلك من اجل المال
فالى متى ايها الناس نظل عبيدا للمال اسارى الشهوات والمطامع والى متى نقيم على تلك الحالة السيئة التى تذهب بعزة النفس وكرانتها وتوجب سخط الله ولعنتة
" فمن كان يعبد المال فان المال الى زوال ومن كان يعبد الله ويخشاة فان الله حى لا يموت
" وانت ايها الابناء لا يحل لكم ان تذلوا امهاتكم او تخرجوهم من بيوتهن كسيرات الخاطر باكيات حزينات ارضاء لرغبات نساءكم وتلبية لدواعى شهواتكم الدنيئة للامومة حق عليكم فلا تنسوها ولتكن لكم عظة فى حب زوجاتكم لامهاتهن وبذل النفس والنفيس لارضائهن ومن العار ان تفضلكم النساء فى البر والاحسان وبالوالدين فاتقوا الله واكرموهن ما استطعتم فان لم تفعلوا فاذنوا بعذاب اليم
" وانتم ايها الاغنياء الم تسيروا فى الارض فتنظروا حال اولئك البؤساء الذين يهلكون من الم المسغبة وانتم تنعمون فى قصوركم ماذا انتم قائلون اذا سئلتم بين يدى الله عن اولئك الفقراء فى يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا تجدى فية المعازير عن الانسان شيا
" اشعروا قلوبكم الرحمة وارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء"""

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
محب الله

حديث نفسى Default2
محب الله


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : البصفح عبر النت وسماع القران
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/01/2009

حديث نفسى Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث نفسى   حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين فبراير 02, 2009 2:04 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث نفسى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث (الدنيا حلوة خضره)
» حديث السبعة (7).. رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهدى النبوى :: الاقسام العامه :: المنتدى العام-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» قصص نهاية المستهزئين بالله ورسولة و شاتمي رسول الله وخونة العهد
حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 1:08 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيودmp3
حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:44 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيود
حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:26 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أخى أنت حر
حديث نفسى I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:18 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أجمل الاماكن لقضاء شهر العسل
حديث نفسى I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 3:52 pm من طرف الهدى النبوى

» طفل ينشد نشيد حزب النور بصوت جميل
حديث نفسى I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:38 pm من طرف الهدى النبوى

» يا سلفي انا إخوان - رائعة ياسر فاروق ابو عمار
حديث نفسى I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:35 pm من طرف الهدى النبوى

» نشيد حزب النور - ياسر أبو عمار
حديث نفسى I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:33 pm من طرف الهدى النبوى

» أنشودة رائعة في الشيخ عبد المنعم الشحات - ياسر ابو عمار
حديث نفسى I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:32 pm من طرف الهدى النبوى

محرك بحث الهدى النبوى