الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
 
أخوانى وأخواتى أعضاء منتدانا الهدى النبوى نحتاج لمشرفين ومراقبين لتقديم الطلبات اضغط هنا
 
الاخوه والاخوات أعضاء وزوار منتدى الهدى النبوى تم إفتتاح منتدى هداية الرحمن لتحفيظ القرآن الكريم والدعوه إلى الله على النسخه فى بى الإحترافيه  يمكنكم الدخول والتسجيل فيها بكل سهوله من هنــــا

 

 أصوال العقيدة الإسلامية (مهم)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سالم

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Default1
سالم


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : النت
المزاج : الحمد لله على نعمة الإسلام
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/01/2009

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Empty
مُساهمةموضوع: أصوال العقيدة الإسلامية (مهم)   أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالأحد يناير 04, 2009 2:52 pm

أصول العقيدة الإسلامية

أساس العقيدة الإسلامية هو أصول الإيمان الستة التي ذكرها الله سبحانه وذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في غير موضع
قال الله تعالى : { لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ } ( البقرة الآية : 177 ) .
وقال تعالى : { آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ } ( البقرة الآية : 285 ) ، وقال تعالى : { وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا } ( النساء الآية : 136 ) ، وقال تعالى : { إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ } ( القمر الآية : 49 ) .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه عمر بن الخطاب وأبو هريرة - رضي الله عنهما - ، وأخرجه البخاري ومسلم وغيرهما حين سأله جبريل - عليه السلام - عن الإيمان فقال : « أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره » .
ولهذه الأصول تفصيلات وتفريعات .


منزلة علم العقيدة الإسلامية :
هذا العلم هو أشرف العلوم وأعظمها وأعلاها ، لأن شرف العلم بشرف المعلوم ، ومنزلة العلم تقدّر بحاجة الناس إليه ، وبما يحصل لصاحبه من الانتفاع به في الدنيا والآخرة .
وحاجة العباد إلى علم العقيدة فوق كل حاجة ، وضرورتهم إليه فوق كل ضرورة لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بأن تعرف ربها ومعبودها بأسمائه وصفاته وأفعاله ، وما يجب له وما ينزه عنه ، ويكون مع ذلك كله أحب إليها مما سواه ، ويكون سعيها فيما يقربها إليه .
وكلما كانت معرفة العبد بربه صحيحة تامة كان أكثر تعظيما واتباعا لشرع الله وأحكامه ، وأكثر تقديرا للدار الآخرة .
وإذا انطبعت في نفس العبد هذه المعاني الشريفة من العلم بالله وتوحيده ومحبته وخشيته وتعظيم أمره ونهيه ، والتصديق بوعده ووعيده ، سعد في الدنيا والآخرة ، وسعد مجتمعه به ، ذلك أن صلاح سلوك الفرد تابع لصلاح المجتمع

قال تعالى في خبر إبراهيم - عليه السلام - { وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } ( الأنعام الآية : 81 ) ، ثم قال تعالى فاصلا بين الفريقين مبينا الآمن منهما : { الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } ( الأنعام الآية : 82 ) .
وقد ثبت في الصحيحين « عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - أن الرسول صلى الله عليه وسلم فسر الظلم هنا بالشرك » ، كما قال تعالى : { إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ } ( لقمان الآية : 13 ) ، ومعنى الآية أن الذين أخلصوا العبادة لله وحدهم هم الآمنون يوم القيامة المهتدون في الدنيا والآخرة .
والشرك لا يغفره الله ، كما قال تعالى : { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ } ( النساء الآية : 48 ) ، والشرك محبط للعمل كما قال تعالى : { لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ } ( الزمر الآية : 65 ) ، وقال تعالى : { وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ( الأنعام الآية : 88 ) ، وقال تعالى : { وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا } ( الفرقان الآية : 23 ) .
والتوحيد عاصم للدين والدم والمال ، كما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله » .

وفي الصحيحين عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله ، وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ، والجنة حق والنار حق ، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل » .
ولهذا يجب على كل مسلم أن يعتني بالعقيدة تعلما وتعليما وفهما وتدبرا واعتقادا ، ليبني دينه على أساس صحيح سليم ، يحصل به سعادة دنياه وآخرته .
مصدر تلقي العقيدة الإسلامية :
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سالم

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Default1
سالم


الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : النت
المزاج : الحمد لله على نعمة الإسلام
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/01/2009

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أصوال العقيدة الإسلامية (مهم)   أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالأحد يناير 04, 2009 2:53 pm



</FONT>
[center]مصدر تلقي العقيدة هو كتاب الله سبحانه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم يجب التمسك والاعتصام بهما ، وقد تكفل الله لمن اتبعهما بأن لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة ، قال تعالى : { فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى }{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }{ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا }{ قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى } ( طه الآيات : 123 - 126 ) .
وامتن سبحانه على هذه الأمة بأن بعث فيهم رسولا من أنفسهم يزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ، فقال تعالى : { هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } ( الجمعة الآية : 2 ) .

وأقسم سبحانه أنه لا يحصل الإيمان لأحد حتى يحكِّم الرسول صلى الله عليه وسلم ويسلم لحكمه ، فقال تعالى : { فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } ( النساء الآية : 65 ) .

ومنهج أهل الحق - وهم أهل السنة والجماعة - الاعتماد على الكتاب ، والسنة ، وتعظيم نصوصهما ، فيعتصمون بها ، ولا يعرضونها لتحريف أو تأويل يخرجها عن مراد الله أو مراد رسوله ، كما يفعل أهل البدع والأهواء ، ويقفون فلا يخوضون في آيات الله ، وأحاديث رسوله بغير علم ، بل يتدبرون كتاب الله وسنة رسوله كما أمرهم سبحانه بقوله : { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ } ( النساء الآية : 82 ) ، وقوله : { أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ } ( المؤمنون الآية : 68 ) ، وقوله : { كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ } ( ص الآية : 29 ) ، وقوله : { الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ } ( يوسف الآية : 1 ) ، وقوله : { هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ } ( آل عمران الآية : 138 ) ، وقوله : { فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ } المائدة الآية : 92 ) ، وقوله : { وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } ( النحل الآية : 44 ) .
ويستعينون في فهم مدلول نصوصهما بآثار صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم أهل السبق والفضل ، وأقوال التابعين لهم بإحسان ، وما عرف من لغة العرب ، ويكلون ما لم يعلموه إلى عالمه سبحانه وتعالى .
وهم في هذا الصدد لا يعارضون الكتاب والسنة بعقولهم وآرائهم ، بل يقررون أن النقل والعقل لا يتعارضان ، إذا كان النقل صحيحا ، والعقل صريحا (1) .
بل إن النقل تضمن أدلة عقلية على المطالب الدينية ، ففي الاستدلال على وجود الله ، قال سبحانه : { أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ } ( الطور الآية : 35 ) ، وفي الاستدلال على الوحدانية قال : { مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ } ( المؤمنون الآية : 91 ) ، وفي الاستدلال على العلم قال : { أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } ( الملك الآية : 14 ) .

والعقل يمكن أن يدرك جملا من مقررات علم العقيدة ، مثل أن الله موجود ، وواحد ، وحي ، وعال على مخلوقاته ، عليم بهم ، قادر ، حكيم مستحق للعبادة وحده دون سواه ، ونحو ذلك ، لكن لا يمكن أن يستقل بمعرفة وإدراك تفاصيل هذا العلم ، إذ لا تدرك التفاصيل إلا من الكتاب والسنة .
ولأننا اشترطنا لانتفاء التعارض بين النقل والعقل أن يكون العقل صريحا لم يطرأ عليه انحراف أو تغيير - نقول : إذا وجد ما يوهم التعارض بين النقل الثابت والعقل وجب تقديم النقل لسببين :
الأول : أن النقل ثابت ، والعقل متغير .
الثاني : أن النقل معصوم ، والعقل ليس كذلك .

الاعتقاد والعلم والواجب على المكلف :
يجب على كل واحد من المكلفين أن يؤمن بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم إيمانا عاما مجملا ، فيقر بجميع ما جاء به الرسول من أمر الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره ، وما أمر به الرسول ونهى عنه ، فلا بد من تصديقه عليه الصلاة والسلام فيما أخبر ، والانقياد له فيما أمر به أو نهى عنه ، وهذا الإيمان المجمل .
وأما التفصيل فعلى كل مكلف أن يقر بما ثبت عنده من خبر الرسول صلى الله عليه وسلم أو أمره ونهيه .
وما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يبلغه ، ولم يمكنه العلم به ، فهو لا يعاقب على ترك الإقرار به مفصلا ، وهو داخل في إقراره بالمجمل العام .
من ناحية القدرة يجب على القادر على سماع العلم وفهم دقيقه ما لا يجب على العاجز عن ذلك ، ويجب على من سمع النصوص وفهمها من علم التفصيل ما لا يجب على من لم يسمعها ، ويجب على المفتي والحاكم والعالم ما لا يجب على آحاد العامة .
ومن ناحية الحاجة يجب على المكلف أن يعلم ما يتعين عليه الإيمان به واعتقاده وما يتعين عليه امتثاله أو اجتنابه ، فمن عنده مال تجب فيه الزكاة يجب عليه معرفة تفاصيل زكاة ماله ، ولا تجب معرفة هذا على من ليس عنده مال ، والمستطيع للحج تجب عليه معرفة صفته ، وهكذا .
وأما القدر الزائد على ما يحتاج إليه المعين فهو داخل في فرض الكفاية .


المصدر كتاب أصول العقيدة الإسلامية
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم أنس

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Default2



الجنس : انثى
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/01/2009

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أصوال العقيدة الإسلامية (مهم)   أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالإثنين يناير 12, 2009 2:40 pm

أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) Wh_74975756
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العقيدة الإسلامية
» شرح كتاب العقيدة الوسطيه للشيخ محمد صالح بن عثيمين
» بين الدولة اليهودية والدولة الإسلامية (1-2)
» بين الدولة اليهودية والدولة الإسلامية (2-2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهدى النبوى :: الاقسام الشرعيه :: منتدى العقيدة الإسلامية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» قصص نهاية المستهزئين بالله ورسولة و شاتمي رسول الله وخونة العهد
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 1:08 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيودmp3
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:44 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيود
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:26 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أخى أنت حر
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:18 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أجمل الاماكن لقضاء شهر العسل
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 3:52 pm من طرف الهدى النبوى

» طفل ينشد نشيد حزب النور بصوت جميل
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:38 pm من طرف الهدى النبوى

» يا سلفي انا إخوان - رائعة ياسر فاروق ابو عمار
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:35 pm من طرف الهدى النبوى

» نشيد حزب النور - ياسر أبو عمار
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:33 pm من طرف الهدى النبوى

» أنشودة رائعة في الشيخ عبد المنعم الشحات - ياسر ابو عمار
أصوال العقيدة الإسلامية (مهم) I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:32 pm من طرف الهدى النبوى

محرك بحث الهدى النبوى