الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول ؛ اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
الهدى النبوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
 
أخوانى وأخواتى أعضاء منتدانا الهدى النبوى نحتاج لمشرفين ومراقبين لتقديم الطلبات اضغط هنا
 
الاخوه والاخوات أعضاء وزوار منتدى الهدى النبوى تم إفتتاح منتدى هداية الرحمن لتحفيظ القرآن الكريم والدعوه إلى الله على النسخه فى بى الإحترافيه  يمكنكم الدخول والتسجيل فيها بكل سهوله من هنــــا

 

 عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو أنس السكندرى

عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا Biere8
أبو أنس السكندرى


الجنس : ذكر
الموقع : http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
العمل/الترفيه : عبد من عباد الله
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/12/2008

عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا Empty
مُساهمةموضوع: عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا   عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 7:29 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
فقد ابتدع الناس للأم عيدًا، وحددوا له يومًا، وأحدثوا له مظاهر كثيرة، ففي هذا اليوم تـُحمل للأم الهدايا، وتنثر بين يديها العطايا، وتُطبع على جبينها القبلات، وتُوزع عليها الهبات، وتخرج الأم من جـُبِّ النسيان والحرمان ريثما تعود إليه بعد قليل، وتُزار في دور المسنـَّات، ثم يعود البارُّ المحتفلُ بيوم الأم إلى بيته حيث زوجته وأولاده، وتنثر في حجرها في هذا اليوم النقود، ليتحول الأمر إلى نكران وجحود، وتبتسم في وجهها الشفاه، لتعبس في وجهها لأتفه الأسباب أسارير الجباه.
فهل الأمة كانت في حاجة إلى هذا اليوم؟!
- لم تكن الأمة في حاجة إلى هذا اليوم؛ فعرفانًا بجميل الوالدين ووفاءً بحقهما أوصى الله ببرهما، والإحسان إليهما، قال -تعالى-: (وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا)(الأحقاف:15).
- وجعل حقهما -بعد حقه- من آكد الحقوق؛ قال -تعالى-: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)(الإسراء:23).
- وجعل شكرهما متصلا بشكره: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)(لقمان:14)، وأمر بحسن صحبتهما حتى لو كانا كافرين، قال -تعالى-: (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً)(لقمان:15).
- وجعل برهما من أحب الأعمال إليه، فعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: (سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا. قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ. قُلْتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قَالَ: ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) متفق عليه.
- وجعل برهما جهادًا في سبيل الله؛ فعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لرجل استأذنه في الجهاد: (أَحَيٌّ وَالِدَاكَ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ) متفق عليه، وفي رواية لمسلم قال: (أَقْبَلَ رَجُلٌ إِلَى نَبِيِّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ: أُبَايِعُكَ عَلَى الْهِجْرَةِ وَالْجِهَادِ أَبْتَغِي الأَجْرَ مِنَ اللَّهِ. قَالَ: فَهَلْ مِنْ وَالِدَيْكَ أَحَدٌ حَيٌّ؟ قَالَ: نَعَمْ بَلْ كِلاَهُمَا. قَالَ: فَتَبْتَغِي الأَجْرَ مِنَ اللَّهِ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: فَارْجِعْ إِلَى وَالِدَيْكَ فَأَحْسِنْ صُحْبَتَهُمَا).
- وقد نهى الله -تعالى- عن عقوقهما والإساءة إليهما؛ قال -تعالى-: (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)(الإسراء:23-24). فانظر كيف نهى عن القول القبيح: (فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ) وأمر بالقول الحسن: (وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا)، وكيف نهى عن الفعل القبيح: (وَلا تَنْهَرْهُمَا) وأمر بالفعل الحسن: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ).
- وليس البر في حياتهما وحسب؛ بل يظل البر بعد موتهما، فلو كانت حياة الأبناء كلها برًّا لهما ما وفت بحقهما، قال رجل لعمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "إن لي أمًّا بلغ منها الكبر أنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري لها مطية، فهل أديت حقها؟ فقال عمر: لا؛ لأنها كانت تصنع بك ذلك وهي تتمنى بقاءك، وأنت تصنعه وتتمنى فراقها".
قال -تعالى-: (وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا)(الإسراء:24)، وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثَةٍ: إِلاَّ مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ) رواه مسلم، وقال -صلى الله عليه وسلم- لمن سأله: (هَلْ بَقِيَ مِنْ بِرِّ أَبَوَيَّ شَيْءٌ أَبَرُّهُمَا بِهِ بَعْدَ مَوْتِهِمَا قَالَ: نَعَمِ الصَّلاَةُ عَلَيْهِمَا، وَالاِسْتِغْفَارُ لَهُمَا، وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا مِنْ بَعْدِهِمَا، وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لاَ تُوصَلُ إِلاَّ بِهِمَا، وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا) رواه أبو داود، وقد ضعفه بعض أهل العلم إلا أن معناه صحيح.
- وجعل عقوقهما من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، فعن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: كنا عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ ثَلاَثًا. قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ... ) متفق عليه.
- ونهى عن سب الناس بآبائهم وأمهاتهم؛ لما يستجلب ذلك من سب الوالدين، فعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ وَالِدَيْهِ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ؟ قَالَ: نَعَمْ يَسُبُّ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ) متفق عليه.
ولأن الأم قاست آلام الحمل والوضع والرضاع حضَّ الإسلام على برها، وخصها بمزيد من البر، وأمر بحسن صحبتها، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: (يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَقُّ بِحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قَالَ: أُمُّكَ. قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: أُمُّكَ. قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: أُمُّكَ. قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أَبُوكَ) متفق عليه.
وعن المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الأُمَّهَاتِ وَوَأْدَ الْبَنَاتِ وَمَنْعًا وَهَاتِ وَكَرِهَ لَكُمْ ثَلاَثًا قِيلَ وَقَالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وَإِضَاعَةَ الْمَالِ) متفق عليه.
لذا لم تكن أمتنا بحاجة لابتداع يوم للأم -والعمر كله لا يفي برًّا- والبدع ضلالات، وشرها ظاهر، وضررها غالب، ومن أحدث في هذا الدين ما ليس منه فهو رد، وكل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة، ومن استحسن فقد شرَّع، ونازع الله في أخص حقوقه، قال الإمام مالك -رحمه الله-: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة؛ فقد زعم أن محمدًا خان الرسالة؛ لأن الله يقول: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا)، فما لم يكن يومئذ دينًا فلا يكون اليوم دينًا".
ولهذا اليوم -لأنه بدعة ضلالة- آثار سيئة: تسبقه، وتلازمه، وتعقبه، نوجزها فيما يلي:
1- هذا اليوم بدعة، وما أحيا الناس بدعة إلا وأماتوا مكانها سنة، فيصير البرُّ مقصورًا على هذا اليوم.
2- هذا اليوم تـَشـَبُّهٌ بأعداء الله من اليهود والنصارى والمشركين، فقد اتبعت الأمة سنن من كان قبلها، وتشبهت بأمم لا خلاق لها، فدخلت جحر الضب مع أعدائها.
3- تسمية هذا اليوم بالعيد يطمس أعياد الأمة المشروعة، ألا ترى فرح المبتدعين به، وسرورهم بمجيئه، وتنافسهم في إظهار شعائره؟! إنه لأشد من فرحهم بالفطر أو الأضحى، إن لم يكن أكثر!! ولا حول ولا قوة إلا بالله.
4- هذا اليوم انتقص الأمهات ولم يـُكرمهُنّ، فعذرًا أمَّاهُ! فاليمانيُّ الذي حمل أمّه على ظهره وطاف بها مرتجزًا:
إنـي لها بـعـيرها المذلل إن أذعــرت ركــابـهـا لـم أذعـر
الله ربـي ذو الجـلال الأكـبـر
حملتـُها أكثر مما حملت فهل ترى جازيتها يا ابن عمر؟
قيل له: "لا، ولا بزفرة واحدة".
5- هذا اليوم يجعل الأب في زاوية النسيان، فالعواطف متجهة للأم دونه، وعليه أن يدفع ثمن الهدايا راضيًا؛ وإلا اعتبر لا يحب "ماما"، وإن توجهت العواطف إليه فمجاملة، وإسلامنا العظيم لم يفرق بين الوالدين إلا في زيادة الإحسان!
6- هذا اليوم يطعن بخنجر بلا رحمة الصغار -بل الكبار أيضًا- الذين ماتت أمهاتهم، أو الذين قدَّر الله أن تتفتح أعينهم على الحياة فلم تكتحل برؤية أمهاتهم، وذلك حين يشهد أترابه وهم يحملون الورود والهدايا إلى أمهاتهم، ويشهد احتفالات الإعلام والمدارس بالأمهات فيروي الذكرى بدموعه، ويزفر زفرات الحزن والألم، وهكذا تتجدد آلام الأمة كلما جاء اليوم الموعود.
7- هذا اليوم يرهق ميزانية الأسر في وقت يشتكي فيه الناس من ضيق العيش والغلاء؛ إذ لم يقتصر الأمر على هدايا الأم، فلو كانت لهانت! وإنما توسع الناس: فهدية لأم الزوجة، ولأم الزوج، ولأم المخطوبة، حتى اتسع الخرق على الراقع، وعمَّت البلوى.
8- هذا اليوم يترك وراءه ركامًا من المشكلات الاجتماعية، فعلى سبيل المثال: ستغضب الأم -ولها الحق أن تغضب- إذا كانت هدية أم الزوجة أقيم وأثمن من هديتها، وستغضب أم الزوجة؛ لأن زوج ابنتها لم يهدِ لها، وستغضب أم المخطوبة إذا حملت ابنتها هدية عيد الأم الغالية جدًّا لأم خطيبها، ولم يهدِ الخاطب لأم مخطوبته، وهكذا...
9- الهدية لا شك أنها تفتح القلوب، وهي عنوان المحبة وسببها، فهل تكون الهدية مع ضعف الإيمان وهوى النفوس سببًا للظلم وعدم العدل؟!
فماذا لو قـَدَّمت زوجات الأبناء الهدايا فصار الحب على قدر الهدية، فربما أُبغِضَت المرأة المطيعة البارة وقرِّبت العاصية العَقـُوقة، وهذا الشأن أيضا في الأبناء -وقانا الله وإياكم الشرورـ لهذا وغيره لم تكن أمتنا بحاجة إلى ابتداع مثل هذا اليوم، فشرع الله خير كله، ومصلحة كله، والمحدثات مردودة على أصحابها، و(مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ) متفق عليه، أما آباؤنا وأمهاتنا فلو حملناهم فوق الرؤوس، ووضعناهم بين الأجفان، ونثرنا فوق رءوسهم البر والإحسان ما وفيناهم حقهم.
نسأل الله أن يبارك في أعمارهم، وأن يرضيهم عنا، وأن يرزقنا برهم، ويستجيب فينا دعاءهم، وأن يرحم من مات منهم، وأن يلحقنا بهم كما وعد: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ)(الطور:21).
كتبه/ عبد المعطي عبد الغني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.h-alrhman.com/vb/index.php
 
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهدى النبوى :: الاقسام الشرعيه :: 

۩ المنتدى الإسلامى العام۩

-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» قصص نهاية المستهزئين بالله ورسولة و شاتمي رسول الله وخونة العهد
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 1:08 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيودmp3
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:44 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» محمد مرسي - اخي انت حر وراء السدود, اخي انت حر بتلك القيود
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:26 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أخى أنت حر
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 16, 2013 12:18 pm من طرف أبو أنس السكندرى

» أجمل الاماكن لقضاء شهر العسل
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 3:52 pm من طرف الهدى النبوى

» طفل ينشد نشيد حزب النور بصوت جميل
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:38 pm من طرف الهدى النبوى

» يا سلفي انا إخوان - رائعة ياسر فاروق ابو عمار
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:35 pm من طرف الهدى النبوى

» نشيد حزب النور - ياسر أبو عمار
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:33 pm من طرف الهدى النبوى

» أنشودة رائعة في الشيخ عبد المنعم الشحات - ياسر ابو عمار
عذراً أبويّ؛ فحياتي لا تفي برًّا I_icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2012 12:32 pm من طرف الهدى النبوى

محرك بحث الهدى النبوى